قال الله عز وجل:
(وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ)
وجاء في تفسير الجلالين:
(وأنزلنا الحديد) أي أخرجناه من المعادن.
ولكن قد ثبت علمياً أن الحديد ليس من معادن الأرض التي يتم إستخراجها,
بل هو ينزل إليها بالنيازك التي تسقط عليها, ثم ينطمر فيها,
أي أن لفظ (َأَنزَلْنَا) هي الصحيحة التي توافق العلم الحديث!
سبحان الله!
كل حين تظهر معجزة من معجزات كتاب الله سبحانه وتعالى,
وحري بالعلمانيين الذين قال الله عز وجل لهم ولأمثالهم من الملحدين:
(هَذَا ذِكْرٌ مُّبَارَكٌ أَنزَلْنَاهُ أَفَأَنتُمْ لَهُ مُنكِرُونَ)
حري بهم أن يرجعوا إلى الحق المبين,
إن كانوا يحسبون أنفسهم من أولي الألباب!
(كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الأََلْبَابِ)